القيادي مروان البرغوثي خارج صفقة التبادل التي وُقّعت مسودتها في مصر
تشير مصادر فلسطينية مطّلعة إلى أن النقاش حول إدراجه في الصفقة لا يزال موضع خلاف، فيما تصرّ إسرائيل على استبعاده
تشير مصادر فلسطينية مطّلعة إلى أن النقاش حول إدراجه في الصفقة لا يزال موضع خلاف، فيما تصرّ إسرائيل على استبعاده
في لقاء خاص مع موقع “بكرا”، تحدث الباحث السياسي محمد دراوشة عن التحولات الجذرية التي تشهدها أوروبا في تعاملها مع القضية الفلسطينية، وذلك على خلفية نشر الورقة البحثية الألمانية “ما بعد الـ Staatsraison” وإلغاء إسبانيا صفقة أسلحة ضخمة مع إسرائيل.
وجاء في بيان صادر عن طاهر النونو، المسؤول البارز في المكتب السياسي لحماس، أن القائمة وُضعت "وفقًا للمعايير والعدد المتفق عليه من الأسرى".
وأوضح زغاري، أنه وفقا للخطة الأمريكية، فإن سيتم اطلاق سراح ما يقارب 250 من الاسرى أصحاب المؤبدات، في الوقت الذي يتواجد 303 من الاسرى المحكومين بالمؤبد داخل سجون اسرائيل ، من ضمنهم 17 أسيرا فلسطينيا قبل اتفاقية أوسلو،
ذكرت قناة "العربية" السعودية أن حركة حماس طرحت جملة من الشروط في إطار المفاوضات الجارية حول صفقة تبادل الأسرى، أبرزها التعهد بعدم استئناف الحرب بعد إطلاق سراح المحتجزين
أنا أؤمن وأتمنى أن الجزء في صفقة ترامب الذي يتحدث عن إنهاء الحرب وإعادة الأسرى سيتحقق
بعد ما يقارب سنتين من القتل والدمار، تُجرى الآن مفاوضات سياسية قد تؤدي أخيرًا إلى صفقة: وقف النار،
ترمب يسعى لتوقيت الإعلان بما يعكس إنجازًا دبلوماسيًا قبل المناسبة الدولية، وسط متابعة واسعة من قبل الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية والدولية المعنية بالملف.
وأشار طعمة الى ان الوساطة المصرية والقطرية، بدعم أميركي غير مباشر، تسعى إلى تحقيق “اختراق جزئي” يتيح وقفًا محدودًا لإطلاق النار مقابل صفقة تبادل أولية
بعد أقل من ساعتين، ومع خروج السبت ستسمعون الكثير من التهديدات من سموتريتش وبن غفير، لكن لا يملكان ما يهددان به
من المقرر أن يصل غداً إلى القاهرة كل من ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وجاريد كوشنر صهر الرئيس، لبحث تفاصيل صفقة تبادل الأسرى.
قدّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صفقة مكونة من 21 نقطة تهدف لإنهاء التصعيد في غزة، تتضمن شروطًا لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وإجراءات سياسية وأمنية في المنطقة، لكنها أثارت جدلاً واسعًا حول وضوحها وإمكانية تنفيذها.
صرح المحلل السياسي عدنان الروسان بأن صفقة ترامب–نتنياهو الأخيرة تمثل مسرحية عبثية ومهزلة سياسية، مشيرًا إلى أن الخطة المطروحة تهدف إلى إجبار الفلسطينيين على التنازل عن كل حقوقهم السياسية والمؤسساتية مقابل "لا شيء".
وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض في واشنطن، حيث استقبله الرئيس الأميركي دونالد ترامب عند المدخل.
قدرت مصادر إسرائيلية باحتمال عالٍ أن خطة الـ21 نقطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستدخل حيّز التنفيذ، وتشمل أيضًا صفقة تبادل محتجزين.
: "يبدو أن صفقة بشأن غزة قد تم التوصل إليها. نحن قريبون جدا من اتفاق. أعتقد أننا بموجب هذه الصفقة سنعيد الرهائن، وسننهي الحرب."
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه "يعتقد أن صفقة في غزة باتت قريبة".
وبحسب التقرير، ينتظر المسؤولون المصريون رداً أمريكياً بعد رسالة حماس الأخيرة، ويرون أن هذا قد يكون "الخيار الأسرع" لتحقيق تقدم. في المقابل
وكان عشرات الإسرائيليين تظاهروا قبالة منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مدينة القدس للمطالبة بإعادة الأسرى من قطاع غزة وإنهاء الحرب.
كشف تقرير سلطة الابتكار الإسرائيلية أن عام 2025 يسجل رقمًا قياسيًا في صفقات الاستحواذ بقطاع الهايتك، أبرزها صفقة شراء شركة Wiz من قبل "غوغل"